تهدف هذه الدراسة إلى تأصيل الوظائف الإدارية الأربع: التخطيط، والتنظيم، والتوجيه، والرقابة، في ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية، ومقارنتها بالمفاهيم والنماذج في الفكر الإداري الحديث، من أجل بناء نموذج إداري إسلامي متكامل يحقق التوازن بين الكفاءة المؤسسية والقيم الأخلاقية.
اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي والمنهج المقارن باستقراء النصوص الشرعية وتحليلها وفق المفاهيم الإدارية الحديثة، مما أظهر أوجه التشابه والاختلاف وفرص التكامل بين المنهجين.
وتوصلت النتائج إلى أن الرؤية الإدارية الإسلامية تتميز بمرجعيتها القيمية، وبدمجها بين البعد المادي والبعد الروحي بما يوازن بين الأهداف المؤسسية والمقاصد الأخلاقية، مع مرونة في التكيف مع التغيرات المعاصرة.
وأوصت الدراسة بدمج القيم الإسلامية في الممارسات الإدارية الحديثة، وتصميم برامج تدريبية للقادة والمديرين تتضمن مبادئ الإدارة الإسلامية والشورى والقيادة بالقدوة، وتفعيل نظم الرقابة المزدوجة (الذاتية والمؤسسية) المرتبطة بالقيم الشرعية.
كما دعت إلى إجراء مزيد من الدراسات التطبيقية لاختبار فاعلية النموذج الإداري الإسلامي المقترح في بيئات العمل المعاصرة.
اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي والمنهج المقارن باستقراء النصوص الشرعية وتحليلها وفق المفاهيم الإدارية الحديثة، مما أظهر أوجه التشابه والاختلاف وفرص التكامل بين المنهجين.
وتوصلت النتائج إلى أن الرؤية الإدارية الإسلامية تتميز بمرجعيتها القيمية، وبدمجها بين البعد المادي والبعد الروحي بما يوازن بين الأهداف المؤسسية والمقاصد الأخلاقية، مع مرونة في التكيف مع التغيرات المعاصرة.
وأوصت الدراسة بدمج القيم الإسلامية في الممارسات الإدارية الحديثة، وتصميم برامج تدريبية للقادة والمديرين تتضمن مبادئ الإدارة الإسلامية والشورى والقيادة بالقدوة، وتفعيل نظم الرقابة المزدوجة (الذاتية والمؤسسية) المرتبطة بالقيم الشرعية.
كما دعت إلى إجراء مزيد من الدراسات التطبيقية لاختبار فاعلية النموذج الإداري الإسلامي المقترح في بيئات العمل المعاصرة.
لتحميل البحث كاملًا، النقر هنا