فاز هذا الكتاب عام 2008م بجائزة الفارابي العالمية للعلوم الإنسانية والدراسات الإسلامية 128 متخصصاً من مختلف دول العالم، تلك الجائزة التي تُعطى في فروع الدراسات الإنسانية والإسلامية التي قُسّمت إلى عشرة مجالات. والفائزون بالجائزة في الفروع المختلفة متخصّصون من أمريكا وفرنسا وطاجكستان وأفغانستان والهند وباكستان. والدكتور الكيلاني مؤلف هذا الكتاب هو الفائز الوحيد من العالم العربي. وبعد نيله هذا النجاح الباهر سارعت إلى ترجمة كتابه الفائز الوزارات ذات العلاقة والمسؤولة في أقطار عديدة مثل ماليزيا وباكستان وأفغانستان وإيران.
ومما قيلَ في هذا الكتاب:
1. مساعد مدير اليونسكو ـ باريس في احتفال توزيع الجائزة:
"وضعت دراسة الدكتور الكيلاني الأساس العلمي والتربوي لبناء نظم تعليمية لها طابع مميز يبرز العطاء الإنساني والتطور الراقي الذي تقدمه الرسالة الإسلامية للعالم في العصر الحديث الذي تنهار فيه النظم التعليمية وتبرز الحاجة إلى أنظمة بديلة".
2. جريدة العرب اليوم ـ الأردن 23/2/2008:
ومما قيلَ في هذا الكتاب:
1. مساعد مدير اليونسكو ـ باريس في احتفال توزيع الجائزة:
"وضعت دراسة الدكتور الكيلاني الأساس العلمي والتربوي لبناء نظم تعليمية لها طابع مميز يبرز العطاء الإنساني والتطور الراقي الذي تقدمه الرسالة الإسلامية للعالم في العصر الحديث الذي تنهار فيه النظم التعليمية وتبرز الحاجة إلى أنظمة بديلة".
2. جريدة العرب اليوم ـ الأردن 23/2/2008:
"وصف المشرفون على تنظيم مسابقة الجائزة بحث الدكتور الكيلاني بأنه إضافة علمية لم يصدر مثلها منذ 800 عام في العلوم الإسلامية".
3. جريدة اللواء الأردنية 19/2/2008:
"قالت الدوائر التربوية المشاركة في احتفال الجائزة بأن هناك مسؤولية على الأمة الإسلامية والشعوب العالمية للاستفادة من هذا البحث".
3. جريدة اللواء الأردنية 19/2/2008:
"قالت الدوائر التربوية المشاركة في احتفال الجائزة بأن هناك مسؤولية على الأمة الإسلامية والشعوب العالمية للاستفادة من هذا البحث".