بحث
من لا يقرأ تاريخه بعمق وموضوعية، يظل أسيرًا للماضي أو مكرِّرًا لأخطائه. بينما المجتمعات الناهضة والمهتمّة بالنهوض هي التي تتصالح مع تاريخها عبر التحليل، لا عبر التقديس أو الإلغاء.