آلية التحويل الإيماني للعمل الحضاري
في تجارب مثل ماليزيا وتركيا، جرى الاستثمار في التعليم بوصفه مشروعًا قيميًا، حيث رُبط التفوق العلمي بخدمة المجتمع وبناء الإنسان المتوازن. كثير من المبادرات التعليمية انطلقت من رؤية إيمانية تعتبر العلم أمانة ومسؤولية، مما انعكس على جدية الأداء وعلى حضور البعد الأخلاقي في المناهج.