الإسلام والأوضاع الاقتصادية
صدرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب عام 1947م، وقد كُتب في فترة كانت تموج بالصراعات الأيديولوجية بين الرأسمالية والشيوعية. أراد الشيخ الغزالي من خلاله أن يُثبت أن الإسلام يمتلك نظامًا اقتصاديًا فريدًا يجمع بين حرية الفرد ومصلحة الجماعة.