يبين الكتاب ما تم التوصّل إليه من مقدّمات الإصلاح المدني والقيام بواجب التغيير الرشيد للمجتمع، ويقارب أهم الإشكالات الفكرية في العمل بين التعنّت في التأويل ومخاوف التغريب، ويُبيّن قواعد الوعي المستشرِف في فقه الإصلاح وأهمية استشراف المستقبل وآليّاته.