تتناول هذه الورقة البحثية إحدى الظواهر الشاذة التي تُعد من المعاصي العظيمة بحق النفس الإنسانية، والتي تفشت في المجتمعات الإسلامية عامةً، والعربية خاصةً، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهي إنكار وجود الله - العياذ بالله - أو ما يُعرف بالإلحاد المعاصر.
تهدف الدراسة إلى التصدي لهذه الظاهرة بأساليب تربوية موجهة للنشء، من خلال المدارس القرآنية والتوجيه العقائدي والأخلاقي في مراحل الطفولة المبكرة، مستندين إلى التربية الصحيحة ذات الفطرة السليمة، وذلك لبناء مجتمع متماسك، ومؤمن بالله عز وجلّ.
لتحميل البحث وقراءته، الرجاء النقر هنا