من الفضاء العام الكلاسيكي إلى الفضاء العام الرقمي
مع التحوّل الرقمي، ظهر سؤال جديد: هل تشكّل منصّات التواصل فضاءً عامًا جديدًا، أم أنّها تعيد تشكيله على أسس مغايرة؟ من هنا تنشأ نظرية الفضاء العام الرقمي التي تطوّر طرح هابرماس وتضعه في قلب بيئة تهيمن عليها البيانات والخوارزميات والشبكات الاجتماعية.