خطوات تسع للدكتور إبراهيم بوزيداني
أجد الدّراسة التي قدّمها الصديق العزيز الدكتور إبراهيم بوزيداني قد جاءت كمطلبٍ مُلِحٍّ في زمنٍ فقد حياءه وتتمادى إلى فقدان المعنى والوجهة، وبالتالي القِبلة. فأسأل الله أن يبارك في هذا العمل وأن يُنزله منزلة الاستعمال في قلوب النّاس لا الإهمال. وأخيراً، لا بدّ من شكر "مركز الصفوة للدراسات الحضارية" الذي يأخذ نفسَه بعزائم الأفكار؛ قراءةً، ومراجعةً، وتأليفاً، ونشراً، وتشجيعاً عليها.