أين نحن من سباق الذكاء الاصطناعي؟
في هذه الحلقة من محاولة فهم نستكشف عالم الذكاء الاصطناعي وتطوراته المتسارعة، حيث نبدأ بتعريف الذكاء الاصطناعي ونناقش الوجه الجديد للذكاء الاصطناعي التوليدي الذي أصبح شريكاً في التفكير قادراً على فهم لغتنا ولهجاتنا المختلفة دون الحاجة لتعلم لغة الآلة. كما نتطرق إلى تطبيقاته المتعددة من الترجمة والتعليم إلى الطب والإبداع الفني، مع تسليط الضوء على التحديات والمخاوف المرتبطة به، ونختم بالتأكيد على أهمية التعاون العربي في تطوير نماذج ذكاء اصطناعي تخدم اللغة العربية ومجتمعاتنا، والحاجة الماسة لتبني هذه التكنولوجيا في المنظومة التعليمية بثقة ووعي.